هنا اتمنى ان اعرف رأيكم بعد مروركم الافضل على مجموعتي القصصية  الاولى ..
هي مساحة وفضاء قلم لرأيكم ...

Comments (16)

On 7 مارس 2010 في 12:53 م , سوسو يقول...

حجز مقعد أول

ولي عودة بعد قراءة الكتاب

 
On 7 مارس 2010 في 1:03 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

معاك التكيت خلاص متى ما قريته مقعدك الاول هههه هلا فيك

 
On 14 مارس 2010 في 12:11 ص , سوسو يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

الموضوع الاول : ( الإنتظار )

بالبداية حابه أكبر فيك صمودك وشجاعتك وقوة ايمانك والله والله والله لايصبر على هذا الابتلاء الإ
ويكون قلبه معمور بإلايمان أحسبك عند الله أن
تكوني منهم .

رحم الله ( هـــبـــه )وجعلها من عصافير الجنة، ويجعلها شفيعتاً لكم يوم القيامه يوم الفزع الاكبر

وان تكون هبة هبة من النار بحيث تكون لكم حجاباً
عن النار .

....( فضل من مات له ولد فاحتسب )...

قال الله عز وجل: ( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )

العادة أن الرحمة التي في قلوب الأبوين تكون أقوى في حق الصغير الذي دون البلوغ؛ تتعلق بهم، والرحمة تمتلئ في القلوب لهم، فإذا أصيب أحد الوالدين بفقد هذا الصغير فصبر واحتسب فأجره على الله.
ورد في تفسير قول الله تعالى: وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ أن بعضهم فسر الثمرات بأنهم الأولاد، وأن الله تعالى يقول للملائكة: قبضتم ولد عبدي، فيقولون: نعم، فيقول: قبضتم ثمرة فؤاده، فيقولون: نعم، يقول وهو أعلم: ماذا قال عبدي؟ فيقولون: حمدك واسترجع، فيقول: ابنوا له بيتا في الجنة، وسموه بيت الحمد أي: الصبر والحمد

(( سموا أسقاطكم، فإنهم شفعاؤكم ))

اخيتي وانا اقرأ باب ( الانتظار ) تمنيت بأن لا أصل

للنهاية لاني لم اود معرفة ماحل ( بهبة ) وتمنيت بأني لم أقرأ هذا الباب .لاني اغرقت الورق بالدمع وانا أقرأ هذا الباب .

وفجأة يخالجني احساس غريب وهو الفرح لاني عرفت من

هي فاطمة وكيف هي صابرة ومحتسبة أمام هذه المصائب

اسأل الله بأن تكون لك ولوالدها شفيعة يوم القيامة وتحجبكم عن النار .

ولكن تمنيت بأن تكوني اكثر حزم مع من يسموون

أطباء وليس بقلوبهم ذرة رحمة وانسانية حينما تعالت ضحكاتهم وكلامهم على بنيتك .

صدقيني اني حاسة فيكي بهذا الموقف الصعب والذي

لايتحملة عقل ولا صبر فكيف صبرتي عليهم .

الله يرحمها ويغمد روحها الجنة وتكون احد طيور الجنة
وشفيعة لكم يوم الفزع الاكبر .

والحمد لله بأن الله قرر عينيك ورزقكي بأطفال عوضاً

عن هبه .

اعذريني سأتوقف اليوم عند هذا الحد فليس لي قلب يقوى على متابعة الاقسام الاخرى

سأعاود القرائة بالغد .

مع 1000 سلامة

 
On 14 مارس 2010 في 6:24 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

هلا فيك سوسو ربي يسعدك اختي
هي الان ذكرى وان كانت تحمل الما لكن يبقى عزائي اني استطعت الصمود وضحكت في وجه الالم ..
تدرين لم اقصد ابكاء احد او سحب دموعه لكن ان اعيش واترك قارئي يعيش بخياله معي هذا خفف عني الكثير
صحيح ان الامر منذ 7 سنوات لكنه يتجدد كانه اليوم اذا قرأت انا القصة ..قرأتها كقارئة وانا في الطائرة فحزنت فعلمت سبب حزن من يقرأها وعرفت لماذا قالو علبة المناديل قربنا ونحن نقرأ ..
عموما قراءة موفقة لا تخافي الباقي اخف منها الما بدأنا بالالم لننتهي بالامل ...
اضحكي وخلي علبة المناديل جنبك ممكن تحتاجينها يا صاحبه

 
On 14 مارس 2010 في 6:53 م , سوسو يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

القصة الثانية ( رحلة وداع )

خلود مااجملها من فتاه رقيقة وحبها صادق وفوق

هذا تأثر على نفسها يالها من فتاه ألا ليت الفتيات جميعهم مثل خلود

ولكن الشيء الجميل مايكمل

فبعد ان كانت تغمر جميع من بالبيت بالحب والحنان

وجميع من حولها يبادلونها نفس المشاعر

انتقلت الى بيت زوجها لتجد العقرب ( حماتها )

قبالله اي عقل لتلك المرأة التي تعمل السحر لزوجة

ابنها ماهو هذا التفكير والانحطاط .

هل يصل حب ولدها وعدم لرغبتها بالتخلي عنه

وغيرتها من من يقترب منه الى هذا الحد

ولماذا وافقت من البداية على تزويجة فلتجعلة اما نظرها 24 ساعة لن يلومها احد ولن تسبب الاذى الا له فقط .

ماذنب هذة الفتاه يانعة الاغصان تموت هذه الميتة

بسبب غيرة هذه العقرب .

وبعد هذا كلة تطلبه لرؤيتها عندما اوشكت على الهلاك وتطلب منه السماح يالله كم تملكين من قلب

واسع ياخلود .

قصة مؤثرة ورائعة بمعانيها وتجربة لحياة مريرة

اتمنى من جميع الاخوات والامهات خصوصاً وعي مابداخل

هذه القصة .

 
On 14 مارس 2010 في 6:58 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

جميلة خلود رحمها الله وكثير مثل خلود يا سوسو
الخير موجود في الجيمع يا اختي والبنات فيهن خير كثير اذا روعيت الفتاه من يوم دخولها وعوملت كابنه فستعطي قلبها لزوجها واهله لكن البعض يخطب ثم يصير كانه في حرب مع زوجة الابن والبعض يتجاوز الحدود فيقع في السحر والعياذ بالله
سعيده لانها اعجبتك انتظر رايك في الباقي

 
On 14 مارس 2010 في 7:01 م , سوسو يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

القصة الثالثة ( الوفاء )

وجهة نظري أن لايتم تزويج الفتاه الا اذا تجاوزت

سن الـ 17 على الاقل

لانها ستنتقل من حياة الطفولة الى حياة الزوجة

وواجباتها وسيحصل تغير يصل الى 360 درجة بحياتها

فهذا التغيير ممكن ان يسبب اضطرابات وحالات نفسية

الفتاه غير متعودة عليها ولم تشاهدها اصلا او تسمع

بها الا قبل زفافها بعدة ايام فقط .

صحيح انها عاشت احلى وافضل واسعد الايام مع زوجها ولكن بهذا العمر تكون الحياة الزوجية صعبة جداً وخصوصا اذا كان زوجها عكس زوج سلمى

وبقصة القابلة انا احمل الام نتاج وفاة هذه الطفلة صحيح قدر الله وما شاء فعل ولكن تأخر
الام بطلب المختصة وترددها كثيرا حتى تعبت الفتاه ولم تحتمل وخصوصا بهذا السن والجسد الغير مهيأ لمثل

هذه الالام والطاقة .

اعجبتني نهاية القصة بتماسك الاب المكلوم وتهدئتة لسلمى وتقبلهم لقدر الله .

قصة ابكتني فعلاً

عذراً فوفو لن اكمل الكتاب الا وعلبة المناديل

بالقرب مني .

 
On 14 مارس 2010 في 7:09 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

ليه يا سوسو معقول القصة محزنة لهذه الدرجة
يعني الكتاب الجاي اضربه فرفشه لعيونك
بدل الدموع
على فكرة استعملي مناديل ناعمه عشان ما تجرحي بشرة عينك وتصير ملتهبه ...فقط نصيحة
ان شاء الله الباقي تفرحي فيه..

 
On 14 مارس 2010 في 8:15 م , سوسو يقول...

فوفو انا مااقدر امسك نفسي اذا وصلت الامور

للموت وخصوصا الاطفال فقلبي يتقطع عليهم قبل

دموعي وتحجرج صوتي ويجف حلقي

هذا شعوري عند موت الاطفال

والله يافاطمة لو الكتاب وباقي المواضيع نفس الحكاية موت اطفال ماراح اقرأ لك ابد

انتي ناوية تعذبيني ولا ايه

 
On 14 مارس 2010 في 8:22 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

له له يا سوسو نحزن نعم لكن اوعدك مو كله حزن والله الجارات السبع شئ ثاني انتهي الموت ..
عارفة المفروض قصص النهاية تكون في كتاب وحدها اسمه بداية النهاية لكن ما ضبط الموضوع مع النشر الا كذا وتفاجأت باللي صار
عموما قراءة ممتعه مع الجارات
اعتذر اليك صديقتي من كثر المناديل بس الدموع تنظف العين جيدا

 
On 14 مارس 2010 في 8:26 م , سوسو يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
القصة الرابعة ( رحلة وداع )

راوية هذة المرأة التي تخاف على مستقبل ابنتها

وعلى علاقتها بزوجها ولا تريد أن ينفصل كلاهما عن بعض وخصوصاً بانها تحب زوجها وتريد ان تنعم طفلتها بحياتها مع والديها .

وبالطبع فان النفس البشرية تمل من الشيء

وخصوصا اذا طالت المدة فهاهي ابنتها تصل للسن الثامنة ولم تنجب لها طفله او طفل آخر ليشاركها
اللعب ولكي لاتشعر بالوحدة وكذلمك الرجل يريد من يحمل اسمة وبالطبع فهو يريد الذكر اي الطفل .

ولكن هذا الامر ليس بيد راوية بل هو بيد الله

اذا اراد فانه سوف يرزقهم بالبنين وان لم يشأ لن يستطيع كائن من كان ان يجلب لهم طفل .

ولقد شعرت بانها اثقلت زوجها بمصاريف العلاج فآثرت وباعت ماتملك من المجوهرات لتكمل علاجها

وأراد الله ان يسعد قلبها وتحمل وتنجب طفلين

صحيح انه تبقى واحد والاخر توفـى ولكن هذا مااراده الله وليكون لهم شفيع وحجاب عن النار

بصراحة لقد اسعدتني هذه القصة وخصوصا ً عزم واصرار راوية وايمانها بأنه مافي شيء مستحيل

واصرارها على اسعاد زوجها .

بوركت يافاطمة

وتصبحين على خير

 
On 14 مارس 2010 في 8:33 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اهلا بك صديقتي الحمد لله وجدت شيئا يفرحك ويرفع معنوياتك
تصبحي على خير واحلام سعيدة سوسو

 
On 15 مارس 2010 في 12:58 م , سوسو يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول شاعري المفضل ( حامد زيد ) :

عودت نفسي كل ماشددت لليمّـه ركاب
مأصد وجهي عن طريق إلا لياجبت خبره

وهذا البيت من قصيدة الجمهرة وانا اسمعها بالأمس

شحذت همتي ونويت أن اقرأ الرواية كاملة وبدأت

والحمد لله انهيتها قبل بزوغ الفجر .

ولكن تمنيت ان لاأكملها لكي لا أحرم نفسي من

هذه الروايات الواقعية والتي نستخلص منها الدروس

والعبر وكذلك التجارب الحقيقية التي تمر علينا بهذه

الدنيا وكيفية علاجها من خلال هذه الروايات

ولكني توقفت لبرهة مع نفسي فما زال للابداع حكاية

لم يتوقف كيف نسيت بأن هناك مدونة تحمل فكر ومشاعر هذة الراوية ياله من غباء كيف لي ان افكر بأني سأنقطع عن الابداع معكي وهاهي مدونتك

معي لايطيب لي نفس ولا اكل ولا شرب الا بعد زيارتها

وارتشف كل ماهو جديد ومستجد بها .

الراوية بمجملها رائعة من خلال تجارب وحقائق ودروس

بهذه الدنيا وكيفية علاجها صحيح انها بدأت بالموت

ولكنها سرعان مابدأت تجذبني لكي اكملها .

لبساطة الاسلوب والتشويق والكلمات التي تدخل القلب بدون استأذان لانها تلامس اوتار القلب بدون
عناء .

بالنسبة للجارات التسع

كل واحدة لها معاناه تختلف عن الاخرى ولكنهم جميعهم اجتمعوا على ان السبب الرئيسي هو الرجل

ماعدا سماح فقد كان زوجها عكس البقية ولكن نهايتها اتت حزينة وكانت تشارككم نفس السبب وهو

الرجل .

بصراحة خليتيني اخاف من الزواج

ولكن هذا قدري وسأدخل تجربتي وبقوة وسأحافظ عليها

مهما حصل والحمد لله اني استفدت الكثير من هذه الرواية بما يخص البيت والاسرة .

بارك الله فيكي يافاطمة

وانتظر بفارغ الصبر اصداراتك الاخرى التي اتمنى مشاهدتها قريبا ً

 
On 15 مارس 2010 في 1:38 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اشكر مشاعرك وكلماتك صديقتي سوسو واحمد ربي ان الكتاب عجبك ونالت القصص استحسانك وهذا شرف لي ولقلمي واكبر دوافع المواصلة ان تجد قارئ يحترم كلماتك ويمسك كتابك ويقرأه وينتهي منه مشكورا ...
الف شكر لقرائتك وتعليقك وان شاء الله اوفق للافضل ولما يعجبكم كلكم وبالذات ذوق العزيزة سوسو

 
On 18 مايو 2010 في 7:55 م , شوشو يقول...

انا اكثر وحدة معجبة بالكتاب واول ماشفت امي تقراه اخذته معاي وجلست ساعات اقراه ولا انتبهت للتلفزيون من كثرة ما اعجبت به في اليوم الاول
وصلت للصفحة 120
لما كنت في المدرسة كنت متشوقة ارجع للبيت علشان اكمل القراية ولما رجعت للبيت انشغلت اقراه لمان كملته
بس ماتوقفت بل عدت اقراه واقراه واقراه وامشي وانا ماسكته ادور على مكان اقرا فيه الكتاب بلا
ازعاج حتى اني احيانا من كثرة القراءة انام وهو
محطوط على وجهي هههههه وانا احب هذا الكتاب كثيرا وانا الان قاعدة اقراه سلام

 
On 18 مايو 2010 في 8:04 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

ياحبيبتي شوشو ..
انا فرحانه كثير لانك قريتيه وقدرت توصلي وتفهميه مع انه كبير عليك بس ما في شئ كبير على العقل الذكي مثلك..
المرة الجاية لك اهداء خاص ياقمر..