إِيهِ يَاسَمْراءُ مَا أَحْلًــــــى مَرَارَتـِــــكِ
فِي كُلِ ارْتِشَافِي أَبْتَغِــــــي القُـــــرْبَ
عِنْدَ الصَّبَاحِ أُغَازُلُ مَطْلَعَ الشَّمْــــسِ
وَأَسْتَدِيرُ إَذا مَا صَوْتُكِ انْسَــــكَــــبَ
فَأُمْسِكُ دِفْئَكَ يَاسَمْرَائي فَالتَهْبـــــــي
وَأَطْفئِي شَغَفِي يا ذَوْقُ ياأَدَبــــــَــــا
وَرَاِئِحُةُ البُّنِ كَــمْ يَاهـَـــــــــوَايَ بِهَا
وَلَفُّهَا عَقْــــلِي بِالحُسْنِ وَاعَجَبــَــــــا
وَبِضْـــعَ حَبَاتِ هَيْلٍ مَا أُحَيْــــــلاهَا
لِتَسْتَقِرَّ بِجَـــوْفٍ يَرْسـُــــــــــمُ الحُبَّ
8:23:00 ص |
Category:
خواطر الصباح
|
0
التعليقات
Comments (0)