بني ...
إن تعبت في البر
فإن التعب يزول والبر يبقى
وإن تلذذت بالإثم
فإن اللذة تزول ويبقى الإثم
.........
هذا ما قيل قديما
واليوم نجدد هذه المعاني ونرسم خطى لمن أراد أن يستقبل رمضان بما يعينه على قبوله
بر الوالدين ومراعاة حقهما والإحسان إليهما ..
طلب العفو منهما إن كنا قد أخطأئنا يوما
ياباغي الخير أقبل
رمضان قد اقترب هلاله
فلوالديك بر وأحسن
والفضل كن ولليدين قَبِّل
.......
وفقكم الله للبر والطاعة
وسنرسم معا في نسايم برنامجنا لرمضان هذا العام
ونسأل الله التوفيق والقبول
فانتظروني في رمضان
وكل عام وأنتم إلى الله أقرب
1:56:00 م |
Category:
تأملات
|
0
التعليقات
Comments (0)