ربما
ما بين حريتي المزعومة والمنمقة بلوائح وخطوط مدونة وبين حقيقة وجودي تضاد يجمعنا في كلمة واحدة " ربما "
طفولة
أقضيها في شارع حيي فأنبض بالحياة واليوم يقضيها ابنائي بين إشعاع وسيطرة
فكرة
قد نقع في ذات المأزق فيخرج أحدنا بحل ويصل لفكرة في وقت يغرق الآخر في بحر عميق لا شطآن له ليقع ضحية لا فكرة
سكون
بين غبار ترب لا تحركه الرياح الا قليلا وبين عمق في باطن الشق يكون سكونك يا جميلة ...سأظل كما أنا على عهدي أتوق لرائحة ترابك
حلم
هو الحلم نستيقظ منه بابتسامة وفرح او بتقطيب وهلع والجامع تحليق في ذات الاجواء ثم انبثاق النور في حدقة اعيننا
"ربما تكون الطفولة فكرة جميلة نتمنى ان نعيشها من جديد فتسكن كل مشاغبتنا لكننا سنضحك بقوة لأنه حلم جميل "
5:17:00 ص |
Category:
قصص قصيرة
|
0
التعليقات
Comments (0)