لماذا تحرجنا المواقف بلحظات تجمعنا مع أشباه من نحب ?
فتعيد الذكرى وتنزف منا القلوب!
قد تكون الصدف , وقد تكون الجاذبية التي في القلوب .
قد تكون الحاسة السادسة أو السابعة ولنعد إلى العاشرة و إلى مالانهاية له في عالم اللاعقول و الوجدانيات .
لكنها تبقى أسئلة حيرى في تلك المواقف ..!
حتى الأسماء ما عاد لها قانون !!
صارت تزورنا ..
تقارننا ..
تطابقنا ..
تمحونا ..
تثبتنا ثم تنطق لتقول : أنا هم .
نضطر حينها أن نقبل باليقين , ونؤمن بالصدف , و نتذوق من كأس الذكرى ما يبعثرنا من جديد .
1:13:00 م |
Category:
خواطر الصباح
|
0
التعليقات
Comments (0)