لماذا تحرجنا المواقف بلحظات تجمعنا مع أشباه من نحب ?
 فتعيد الذكرى وتنزف منا القلوب! 
قد تكون الصدف , وقد تكون الجاذبية التي في القلوب .
قد تكون الحاسة السادسة أو السابعة ولنعد إلى العاشرة و إلى مالانهاية له في عالم اللاعقول و الوجدانيات .
لكنها تبقى أسئلة حيرى في تلك المواقف ..!
حتى الأسماء ما عاد لها قانون !! 
 صارت تزورنا ..
 تقارننا ..
تطابقنا ..
تمحونا ..
 تثبتنا ثم تنطق لتقول : أنا هم .
نضطر حينها أن نقبل باليقين , ونؤمن بالصدف , و نتذوق من كأس الذكرى ما يبعثرنا من جديد .

Comments (0)