عندما تغلق المحارة على اللؤلؤات..
تحتفظ بسر الجمال وبوح الحب بينها وبين الصفاء..
تغيب في الأعماق ...لتبتعد عن أعين الحساد
هل رأيتها ..
لك الوداد ياشوقي وكل الحب..
لك الأشواق التائهات في بحر الهوى
لك مالا يمكن القول والوصف به من شئ
أحبك كطفلة تبحث عن حنان
أحبك كشئ لا يعيش بدونه إنس أو جان
ارحم الحمامة المسكينة
فقد أنهكتها رحلة العذاب..
الآن هات يديك بيدي..فقد خلقنا لنمتزج
12:59:00 م |
Category:
خواطر الصباح
|
0
التعليقات
Comments (0)