أي دنيا تحتويني
تمسح الأوجاع أمي
تعيد الذكريات
تهدهد الصغير فيني
تدفع الشجاعة
تُنْطِقني الرجولة
تُهديني الامنيات ولوحة العز والجمال
أحبك أمي
كشئٍ لايمكن أن تخطه الأقلام
كحلم لا أحب أن يوقظني منه غير زغرودة منك يامبجلة
أحبك أمي
أتوق لصوتك الذي يحرك الدماء في عروقي
يوقظني بحب
ينفض عني أغبرة السنين
يطرب قوتي فأعود كما ولدتني حرا أبيا
أحبك غاليتي
فارفعي الزغرودة
12:29:00 ص |
Category:
خواطر الصباح
|
0
التعليقات
Comments (0)