صبحكم الله بالخير والعافية في دينكم ودنياكم
انا لا احمل سوى قلبا احمرا لكنه كبير كبير جدا
بالامس صادفت في احدى المجالس النسائية امراة تحمل لي
كرها لا اعرف سببه فانا لا اعرفها جيدا ولم اصطدم او اتحدث معها يوما
قابلتها بالامس ومددت يدي لمصافحتها لكنها اعرضت وصدت بوجهها عني
يفترض ان اغضب لكن قلبي الكبير الذي اخبرتكم عنه
اضحكني فيالسذاجتها فالمصافحة والسلام لله كما يقولون
توقفت قليلا وقلت الحمد لله على سلامة الصدر
وان شاء الله ان قابلتها مرة اخرى فسأمد
يدي فقد تفكر وتستحي من قبض كفها
            ما موقفك ان تعرضت لشئ مماثل قارئي قارئتي؟؟                                             

Comments (6)

On 19 يناير 2010 في 11:02 ص , عبدالله الداوود يقول...

يا الله !
مؤلم هذا الشعور ! أن تمد يدك فتجدها تعود إليك خاوية ..
حقيقة لا أجد تفسيرا إلا الغيرة والحسد .. فهناك من لا يستطيع أن يتغلب على هذا الشعور فيظهر على تصرفاته ..
عموما في تصوري من ينكشف على حقيقته خير ممن يضمر لك الكره وهو يبتسم لك ..
يقال : إذا كثر الطاعنون في الخلف فاعلم أنك تسير إلى الأمام ..
[ عبارة قمت بالتعبير عنها ]

 
On 19 يناير 2010 في 2:22 م , غير معرف يقول...

يالله اسلوب قديييييم للتعبير عن الزعل
بس صدقيني هذي المرأه برضه فيها طيبه لان الناس الحين كما قال الشاعر
يريك البشاشة عند اللقاء = ويبريك في السر بري القلم
بس في ناس مادين يدهم وانت مطنشتهم هئ هئ
وفو

 
On 19 يناير 2010 في 5:24 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اهلين اخي عبدالله
لا غيرة ولا حسد انما النساء ناقصات عقل ههههه ولست من لنساء في هذا
اشكر مرورك

 
On 19 يناير 2010 في 5:25 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اعتقد وفو الاسلوب ما زال موجود فقد سمعت بعد السال عنها اليوم انها تعشق هذا الاسلوب جدا ومن لم ينل رضاها نال الصد عنها
حتى اخواتها واقاربها لم يسلموا من ذاك
ضحك وقلت لله في خلقه شؤون
مرحبا بك لو كنت معي كان الموقف غير ههههههه

 
On 19 يناير 2010 في 9:49 م , ريما الشهري يقول...

/

/

عزيزتي فطوم صادفت موقفاً مشابه
ولكن هنا في عالم التدوين والصداقات
الإفتراضية لاأعلم سراً لهذا الكره..! ولكن
دعيني أخبرك شيئاً عن هؤلاء ياعزيزتي هم أشخاص
يجدون صعوبة في الإيمان بأن هناك من هم أفضل
ويتوهمون الكمال والمثاليه والضحك على أنفسهم
ويجمعون حولهم من هم على شاكلتهم وهذا قريب
مما حدث معك ولكن تأكدي بأنك لست السيئة بل ثقي
أن الخلل كامن لديها فمادمتي لم تعبري قلبها
ووصلت لدرجة رفض المصافحه فيدل على خلل في
عملية التوازن النفسي لديها ولاتعجبي ولكن
إعملي على نقل مشاعرك وكوني المبادرة بالخير.

؛

 
On 20 يناير 2010 في 1:23 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اهلين ريما مرحبا بك تراحيب المطر مثل ما يقولو
صحيح كلامك وانا لم افعل اي شئ تجاهه سوى اني مددت يدي لكن ضحكتي اعتقد برئتني من الغضب لاني اخذت الموضوع بروح خفيفة وقلت متى ما مدت مديت بسيطة انما اتنفس الهواء معكم
منورة يا قلبي لا تحرمينا الطلة