تختفي سحابة الحزن فتظهر مزن الفرح

ويتقارب الزمن لاهثا خلف حارس امين لطالما داعب القمر وبث في السماء اريج عطره العجوز وروحه الفتية .

يحمل عوده القديم يحضنه كما ام تلف طفلها الوليد .

يدندن ويضرب بأوتار قديمة ليصيح بألحان عاشقة لضوء ذلك القمر ....وطلة البهاء في وجه ذلك القمر...

ثم يبكي كل يوم في لحظة التعاسة والحزن عندما يغيب ذلك القمر .

Comments (6)

On 8 سبتمبر 2010 في 12:42 ص , غير معرف يقول...

يبكي كل يوم في لحظة التعاسة والحزن عندما يغيب ذلك القمر

خوخه

 
On 8 سبتمبر 2010 في 12:48 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اهلا خوخة ..
يبكي مرغما ..او برغبته ..
لكنه البكاء مهما كان ..
صفاء ورقة ..

 
On 11 سبتمبر 2010 في 4:17 م , غير معرف يقول...

عندما يعشق الحارس قمره لا يبقى اي عشق على وجه الارض ..
فنور القمر يغطي كل شئ
شكرا ..

 
On 12 سبتمبر 2010 في 2:48 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

شكرا لكلماتك غير معرف ...
فعلا نور القمر يغطي كل شئ .

 
On 17 سبتمبر 2010 في 6:43 م , غير معرف يقول...

من رفات الحرف


تخلق حرفا جديدا


مذاق خاص


إسلوب رشيق


ومضمون أنيق



عذبة كعذوبة النهر




كما العطر انتِ


تنساب ِ

الى الانفاس حرفك



بـ خفة وهدوء



يحبو على القرطاس



يتذوق حلوى المفردات



ويعبث بـ طقوس


المشاعر



طبتى بكل خير

رفيقـ الحرف

 
On 20 سبتمبر 2010 في 11:26 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

رفيق الحرف الشكر على المرور