من قمقم قلبي بعثت أشواقا
اندفعت رغم صغره باندفاع عجيب
بعثت معها بأوراق مهترئة
منسوجة بخيوط دموية مشتعلة
غلفتها بما تبقى من نبض وعقدتها بتلك الخيوط
وقدمتها في طبق أنوار سنية
بلغت جهدي لتبدو بالروعة المطلوبة
سكبت فوقها ملئ كفي من دموع ..
أطفئت فيه الاشتعال
أخرجتها ..
طارت ...
وصلت ...
لكن عقدتها لم تنحل ..
10:19:00 م |
Category:
خواطر الصباح
|
2
التعليقات
Comments (2)
متى تنحل سيدتي فاطمة لاتنحل لانك نسجتيها بدموع مشتعلة
مودتي لكي
سامر
نعم استاذ سامر ...
لا تنحل ..
اشكرك