شهد كم أُحُبك عزيزتي

اشتقت لحديثك

لبسمتك ..

لكعكتك ..

وكوب الشاي من يديك

هل تذكرين أجمل الحديث...

هل تذكرين قطعة الحلوى التي التهمتُها ..

غضبتِ حينها ...لأنها الأخيرة..

سكبتِ فوق وجهي ماءا باردا ..

ضحكتُ بقوتي ...

سررتُ بقرب روحك صديقتي الحبيبة..

شهد يا عيوني التي تميز الحقيقة ..

تسعدني ...تبعدني عن كل أذى...

متى سترجعين ؟!

لأني في انتظار أن أسمع جدالك معي ...

وصرخة في وجه غبائي عندما أوقفك بحجتي

شهد ياتوأمتي ...

تقبلي مُناتي

واسعدي في كل لحظة وساعة وحين ...



Comments (2)

On 7 يناير 2011 في 1:03 م , غير معرف يقول...

انتي متشوقة لشهد مثل اشتياق الجائع للطعام

متعطشة لها تعطش يفوق الوصف

لا شيء يمحو ذكريات شهد الطيبة القلب ذات الطباع الحلوة

انا بهنيكي اخت فاطمة البار على هذة المشاعر

المحبة والصادقة ...مع اطيب الاماني

قنطار

 
On 7 يناير 2011 في 1:42 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

نعم سيد قنطار ..
لانها تستحق اكثر من ذلك
اشكرك سيدي