ضيفة عزيزة ..مكانتها في سويداء القلب...
قلمها سيال..صادق في سرد احداثه...
روائية في احضان الشوك ....بارعه في نقل الحدث....لنرحب بها جميعا..
الاستاذه الفاضلة ..عبير المعداوي ,,وسنتعرف اليها اكثر خلال هذه الاسطر القليلة...
من بين اللؤلؤة الزرقاء ومن رؤى انطلقت لتبحر بنا في حديثها الماتع ...
ضيفة كريمة من ارض مصر ...ارض التاريخ والحضارات ....نسجت بقلمها كلمات وحروف اعتمدت فيها تقديم الادب العفيف والممتع اللطيف ..روائية وكاتبة وقاصة تحمل انامل جميلة تخط بها اصدق الكلمات ..
الاستاذه عبير رأفت المعداوي من مواليد السبعينات ..ام وزوجة وكاتبة رقيقة وانسانة مرهفه الحس ....
خريجة كلية الاداب والتربية قسم اللغة الانجليزية .
استفادت من ظهور الحاسب في فترة التسعينات لتصقل موهبتها وتصمم مواقع تثقيفية ومن ثم تلتحق بالصحافة الاكترونية .
عملها في مجال الصحافه اتاح لها ان تكتشف نفسها بمعلومات واشياء كثيرة تقول عن نفسها ...
تلك المعلومات التي استيقتها من عملي الصحفي غذت روائيتي المتطلعه للتحرر من قيود نوعية الرواية العربية التقلديدية والتي تحتاج بالفعل لنظرة تحديثية.
سألتها في وقفات بسيطة وجميلة معها ...

- هي يؤثر عمل الامومة والبيت والزوج على عمل المرأة الخارجي وتطلعاتها الادبية والفكرية ؟
الحقيقة انا منذ زواجى وضعت لنفسى مبادىء أسير عليها وأرى أنها جاءت بنتيجة طيبة .
 لقد فصلت دورى كزوجة وكأم عن دورى ككاتبة و استطعت فعل هذا من خلال تنظيم الوقت والحقوق والواجبات ، ولم أرى أى تعارض بين بيتى وأمومتى وعملى .
 لكن اسمحى لى ان ألقى الضوء على أن الأديبة تحتاج لبعض الخصوصية فى التعامل والتفاهم معها عن غيرها ، لأن مهنتها هى مهنة فكرية فى الأساس وقوامها هو المطالعة والبحث والتأمل ومالها من خصوصية شديدة .

- بمن تاثرت الكاتبة والاديبة عبير ؟
بلا شك بأستاذى وأبى الروحى الاديب الراحل يوسف السباعى ثم الاديب عبد الرحمن الشرقاوى والأستاذة زينب العسال و كتابات دكتور مصطفى محمود من أثرت فكرى الفلسفى والروحى كذلك.
هؤلاء من صنعوا منى روائية و كاتبة للقصة القصيرة .لكنى أيضا عاشقة لوليم شكسبير ومن الشعراء احمد شوقى ، فاروق جويدة و و الشاعر وليم بتلر يتس .

- ما هي اصدارتك الادبية ؟
صدرت مؤخرا رواية احضان اولى مطبوعاتى.

- هل ممن الممكن ان تحدثينا عن رواية احضان الشوك وتعطي القراء فكرة عنها ؟
أحضان الشوك رواية اجتماعية رومانسية ، لكنها فى الاساس هى رؤيا رمزية لواقع المرأة الآن فى مجتمعنا العربى وتجسيد للهزلية الفكرية نحو فكرة التحرير .
وسأقول سرا عن تلك الرواية ..اولا كان اسمها الذى اخترته هو ( الصخرة ) ..
ثانيا لم أقصد أن تصنف الرواية على انها نسائية بل قصدت بما تحتويه من فكر و فلسفة تجسده مشاهد الرواية أن ترسم صورة مختلفة يمكن ان تصبح واقعية لمفهوم الانسانية وواقع الانسان رجلا كان ام إمراة .

- الورقة والقلم ماذا تعني لك هاتان الكلمتان ؟
رئتان أتنفس بهما .لا حياة لى بدونهما .

- و ماذا تعني لك الحياه ؟
الحياة.. هى زهرة البنفسج التى أعشقها ..
جميلة آثرة بعطرها ..
ضعيفة مختبئة خلف همومها ..
متهمة بالغرور والتكبر رغم تواضعها الشديد ، تنضج سريعا وتموت سريعا ..

- نصيحة موجزة تقدمها عبير المعداوي لقرائها ؟
كثيرا ما نسأل ما هى السعادة ، وهى نحن سعداء ؟!!
أحب ان أقول ان السعادة هى شىء نسبى و ربما لا نشعر بها إلا بعد مرور الوقت ..السعادة يا احبائى فى طريقنا للحصول عليها والصبر والجهاد للفوز بها .
طبعا فى النهاية اود ان أشكر صديقتى الكاتبة الرائعة فاطمة البار . ولعلى انهى كلاماتى بمقولتى الشهيرة :
الحياة كبنيان الهرم لا تقوم بلا حب ، سلام ، امل
مع حبى للجميع ..
عبير ...

اشكر الاخت أم أحمد على هذه الدقائق التي اخذناها من وقتها واتمنى لها الصحة والتوفيق والنجاح في حياتها ...
اترك لكم صورة روايتها الرائعه احضان الشوك ...واي استفسار تودون طرحه للاستاذة القديرة فهي على اتم الاستعداد له ...


http://abeeralmadawy.blogspot.com/






Comments (23)

On 27 أبريل 2010 في 8:49 ص , سوسو يقول...

اهلا وسهلا بك يا أستاذه عبير المعداوي

بمدونتك زرتينا فزاد نور المدونة وسطع

اختي فاطمة وفقت بإختيارك لاستاذتنا عبير

وماشاء الله تبارك الله تاريخها حافل بالثقافة

والادب وهي قدوة لفتيات جيلنا .

وهي تعتبر نبع ثقافي ننهل منه الثقافة والتجربة

اشكركما على هذه الاسطر الرائعة التي اسعدتني جدا

فهي حقاً مثال يحتذى به

 
On 27 أبريل 2010 في 9:01 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اهلا سوسو اسعدتيني بوجودك الباكر ...
لك خالص الود واتمنى ان تقرأي احضان الشوك فستعجبك جدا بجمال كلماتها وصدق معانيها ...
دمت ياصاحبة..
اذا خطر اي سؤال على ذهنك فلا تترددي من الاستفسار فعبير باعها طويل في امور الثقافة والمرأة

 
On 27 أبريل 2010 في 2:36 م , أمل يقول...

اهلا وسهلا بالاستاذه عبير
اطلعت على كتاباتها في مدونتها ماشاء الله تبارك الرحمن عليها الله يوفقها ةيبارك فيها
اهلا بك فطوم وبضيوفك

 
On 27 أبريل 2010 في 8:26 م , عبير المعداوي يقول...

أحبائى واخواتى .. استاذتى القديرة فاطمة شكرا لاستضافتك لى وبصراحة سوف اصبح مغرورة بعد كل مل قلته وكتبته عنى ..كل كلمة هى فخر واعتزاز ساظل الى ما لا نهاية اتذكره واحفظها .. تلك هى اللحظات السعدية التى تكون بها الدنيا معنا كريمة ..اونت أختى فاطمة لست كريمة فقط بل انك اسنان مخلص وفي ولانك جميلة ترى كل شىء جميل .بارك الله فيك وشكرا مجددا لاستضافتك والتى ابهرتنى بكل معانى الكلمة

 
On 27 أبريل 2010 في 8:32 م , عبير المعداوي يقول...

إلى الاخت الجميلة سوسو .. هل تجوز للكلمات ان تعبر عن فرحتى بك ..شكرا جزيلا لتعليقك الجميل ويارب اكون دائما عند حسن الظن بى ..فرحتى بالتعرف عليك كبيرة ..فما خلف القلم والكتابات انسانة تعيش تتنفس تحيا بحب الناس وانت من خير الناس ..تحياتى لك مجددا

 
On 27 أبريل 2010 في 8:34 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اهلا فيك نورتي بيتك ياعبير..
انت تستحقين اكثر لم افعل اي شئ غير الواجب في حق الاقلام الواعده بحياه جديدة للمجتمع

 
On 27 أبريل 2010 في 9:11 م , عبير المعداوي يقول...

إلى الاخت العذبة الرقيقة امل ..شكرل لمرورك و تشجيعك والحمد لله ان الرواية حاذت على اعجابك .شرفت بالتعرف عليك ومرحبا بك دوما.بكل الحب والسعادة .. أهدى امنياتى لك

 
On 27 أبريل 2010 في 11:34 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

شكرا عبير لمتابعتك قرائك ..

 
On 28 أبريل 2010 في 1:39 ص , غير معرف يقول...

انا عن جد سعيدة كتير لانىبشوف كاتبتى المفضلة تكرم من منين من كاتبة اخرى مثل الاستاذة فاطمة ..حابة أتشارك وياكم لما زرت المعرض فى البداية فت على معرض دار الحضارة ولقيت عرضين كتب كتيرة اختى جالت نشترى رواية قلتلها لا بلا رواية بلا قرف ..احنا عارفين ايش حيجولوا فيها .وبعدين لفت نظرى كتاب الاخت فاطمة امراة مع وقف التنفيذ قلت يا ربى ايش تعنى بها الاسم المهم مديت ايدى واشتريت الكتاب والله ما خسرت دمها خفيف مرة الكاتبة فاطمة بس كمان اديش حزينة ولها نظرة متشائمة بعض الحين .المهم رحنا لدار الوراق وكانت بجوار الحضارة لزم وهناك شفت روايات كتير منها بشع عشوائى و2010 ورجل وخمس نساء وغيرهم جلنا نشترى بشع عشوائى شكلعا رواية رعب واهو رواية غير وبعدين واحنا بندفع الفلوس وجدنا واحد بيرفع الكتب عن رواية استاذة عبير احضان الشوك ..لفت نظرى لاسم لانى سمعته من قبل لكن جلت ما معقول هيا ..انا بعرف انها صحفية عالمية للاخبار السياسية والفنية على المواقع الامريكية وحتى مرة دخلت وكلمتها بس هيا رفضت الكلام فى شانها الخاص وقالت هذى صفحة جوليان مكمهان وليست صفحتى .المهم جلت لازم اشترى هاذى الرواية وبعد ما روحت صرت محتارة بين رواية الرعب ورواية الاستاذة عبير المهم فتحت رواية الرعب ما لقيتها رعب لقيتها مثل عادة كاتبتنا من السعودية ..المهم ما ابغى اطول عليكم بدات فى رواية احضان الشوك وظللت أقرأها الى ما بعد الفجر حتى ضاعت عنى المحاضرة الاولى ولكنى من يومها ظللت اتمنى مقابلتها ومحادثتها شخصيا والحقيقة وجدتها كاتبة رقيقة ليست فى المشاعر والكلمات بل فى تهذبها مع معجبيها ووجدت فيها فكر وثقافة عالية ..حكلمك استاذة عبير بالمصرى ..انا كنت زعلانة من مصر بس انت صالحتينى عليها وعاوزة اقولك انت حللتى مشكلة كبيرة كنت اواجهها ولو شكرتك الف مرة لن يكفى .عاوزة أقولك انا مخطوبة لمن اريد الان بسببك .روايتك علمتنى القوة والدفاع عن نفسى والمطالبة بحقة ولو من عين العفريت .انا بشكرك عن جد حبيبتى وخالص شكرى للغالية الكاتبة فاطمة البار من فتحت مدونتها لنا كى نتشارك مع المشهورين المحببوين لنا . ربنا يوفقك استاذة عبير وسلمى على جوليان مكمهان عشان بحبه كتير واعرف انك على صلة مباشرة به وبغيره من النجوم الامريكان
موضة ...الشقرى

 
On 28 أبريل 2010 في 1:55 ص , غير معرف يقول...

طبعا مشكورة استاذة فاطمة بهاى اللقاء الجميل ..لن أضيف على ما قالته اختى موضة ..بس عندى سؤال للاستاذة عبير ..هل تعتقدين ان هناك حب ياتى من خلال الخواطر ؟ اعنى هل يمكن لانسان يحب انسان دون ان يراه؟ وهل تعتقدين ان هناك رجلا من الغرب يمكن ان يحب امراة مسلمة عربية كما فى الرواية ؟ السؤال الاخير ألا ترين ان الانسان الردىء مثل شخصية ايمن يمكن لها ان تهتدى وتتوب وتصبح جيدة ؟سؤال شخصى هل لعملك كصحفية دولية أثر على فكرتك عن الرجل العربى لهاذ لم تنصفيه ؟ شكرا لك واتمنى كل التوفيق والاستمرار والنجاح ..كما قالت اختى موضة انت كاتبتنا المفضلة .والشكر ايضا لصاحبة نسايم الليل المبهرة الكاتبةفاطمة البار
زهرة...الشقرى

 
On 28 أبريل 2010 في 6:12 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

هلا ومرحبا فيك موضة...
سعيدةبمرورك وتعليقك عزيزتي...
اسعدني شرائك لامرأة مع وقف التنفيذ ..
لست حزينة عزيزتي كلي امل وفرح انما هو تعبير عن حال واقع حقيقي للنساء..
عرفتهن كلهن ..
ان نعرف مواقع الخطأ افضل من ان نغمض اعيننا ...
عنها فنقع فيها ..
يجب عزيزتي ان نستفيد من خبرات غيرنا واخطاؤهم لنستمر في التطور..
عبير صديقة غالية لها قلب طيب جدا ...
اتمنى لي ولها وللجميع التوفيق والوصول لما يرضي القارئ ...
دمت صديقة للمدونة ولفاطمة البار ...المرأة التي تعشق المرح واللعب بالماء ...

 
On 28 أبريل 2010 في 6:14 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

يامرحب بزهرة...سعيدة بتواجدك انت واختك..
سأترك الحديث لعبير حتى ترد على تساؤلاتك عن الرجل الشرقي الذي قادا عبير ورحلة معه بطريقتها...
منورة ياغالية .

 
On 29 أبريل 2010 في 2:23 ص , عبير المعداوي يقول...

يعنى لازم فى الاول اشكر اختى فاطمة كل الشكر على مجهودها المبذول حقيقى والله انا ارى حب كبير من خلال رسائلها واهتمامها ..ادام الله المحبة والسلام بيننا.

 
On 29 أبريل 2010 في 2:27 ص , عبير المعداوي يقول...

إلى الجميلة موضة .. كم اشعر بالفرح لرسالتك ومبروك جدا لك الخطبة يارب يهنئك بالزواج السريع ان شاء .. الحمد لله ان الرواية عجبتك ..اعتقد انك فهمتى المقصود منها بل وطبقتى الرسالة على نفسك..انا سعيدة جدا لان أصبح لى قارئة ذكية تستطيع ان تفهم الحكمةوالفلسفة ما خلف القصة . امنياتى لك بالسعادة واكيد جوليان حاسس بحبك هو فنان جميل بس ادخلى على موقع توبكس واضيفى تعليقك واكيد هو بيتابع بنفسه .

 
On 29 أبريل 2010 في 2:40 ص , عبير المعداوي يقول...

تحياتى لما وصفت الجميلة موضة بالذكاء هذا ليس وحدها فقط بل بجميع من قرأ الرواية وفهم مقصدها الحقيقى وساكمل اجابة الاسئلة التى وردت : فى رواية احضان الشوك لم تحب لوك من خلال خاطر بل لانها نشات على اشعاره فصار بينها وبينه رابط لكنى اؤمن بالحب من بعيد دون ان يرى طرف الاخر وكثيرا هى القصص الحقيقة التى نراها ونسمع عنها تجيب على تلك النقطة .
السؤال الثانى ،اعلمى يا زهرة ان الحب ليس موطن وليس له جنس ولا دين ان يحب قلبك هى فطرة من الخالق ..احيانا كثيرة يقع الانسان فى حب احدهم وهو لايعلم سببا لتلك المشاعر .. وبالطبع عند الغرب مشاعر واحاسيس غزيرة مثلنا تماما ولا يمنعهم شىء عن محبة أمراة عربية
السؤال الثالث لم يظهر فى الرواية ان أيمن بادر بالتوبة او بالعودة عن افعاله بل ظل لنهاية عمره هو ذاته الشخص الفظ الانانى والسبب ان سهر البطلة حاولت معه الكثير والكثير لعشرة اعوام بل وتضحيتها لاجله واجل البيت فلو كان من النبل لعاقب نفسه على جرائمه وعاد اليها لكن هناك لغة مفقودة بينهما ..الحب يهدى للخير ويدفع الانسان للتوبة وهذا ما لا يملكه ايمن.
السؤال الرابع ..ليس لعملى كصحفية اية صلة بما اكتبه حينما رويت احضان الشوك كان الهدف هو نصر الانسان عامة ..انا لا أفضل التخصيص اوالتصنيف .. وهناك مقطع كامل اجابة عن سؤالك فى الفصل الأخير ..نحن نرى فى الغرب القبح ..وهذا ما يُصدر الينا من اكاذيب لكن الحقيقة من يقترب سيعلم جيدا ان الغرب اكتسبوا عادات واخلاقيات الاسلام الصيحيح ووراحوا يطبقونها فى قوانين حياتهم حتى باتت جزءا منهم لا منا نحن المسلمون ..بينما نحن المسلمون صرنا ناخذ أقبح ما لديهم حتى بتنا كما هو حالنا الان مجرد صورة مسخ .. لا احبذ المقارنة لقد وضعت شخصية هامة فى الرواية الحكيم عم فخرى ..كان رجلا عذا صدوق رفيع المشاعر والاحاسيس ..وهو فى النهاية رجل عربى ..
اتمنى ان اكون اجبت على كل الأسئلة وشكرا لوقتكم ولتلك الفرصة التى سمحت لى بالمداخلة والتعليق

 
On 29 أبريل 2010 في 2:47 ص , عبير المعداوي يقول...

بالطبع اعتذر عن الاخطاء الاملائية

 
On 29 أبريل 2010 في 11:17 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

هلا عبير وبمداخلتك ..وطبع الشكر موصول لقلبك الذي يحب قرائه ويتحين الفرص من وقته ليرد عليهم وعلى استفساراتهم...
صديقتي ..
دغدغت بقصة سهر ولوك مشاعر الكثر ...وحملت الحب النظيف على اجنحه من الخيال الواقعي..
الحب قد يحدث من طرف واحد دون ان يشعر الطرف الاخر..
يبقى حينها كالذكرى والوقفة الماتعه لصاحبها طالما لم يخرجها ويبقى يشعر بنشوتها في خيالاته...
شكرا عبير واعتذار غير مقبول للاخطاء بالمصري يعني فتحي عينيك وبصي كويس اوي....هههههههههههه

 
On 11 سبتمبر 2010 في 8:16 م , ابن الاوراس يقول...

شكرا استاذة فاطمة .......
الاستاذة عبير اتمنى لك كل التوفيق والنجاح

 
On 12 سبتمبر 2010 في 2:46 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

الشكر لمرورك اخي ابن الاوراس ..
دمت بخير

 
On 13 ديسمبر 2010 في 5:05 ص , غير معرف يقول...

كانت زيارة بجد سعيدة لمدونتك استاذة فاطمة ،انت مبدعة القلم والخلق ومقابلتك وحوارك الفريد مع الاديبة والمفكرة عبير المعداوي هو رمز يحتذى به فى عالم بات يفتقد للخلق الحميد اسمحي لى ان انقل هذا الحوار الرائع لموقع اديبتنا العربية عبير المعداوي والى جروب المحبي لاعمالها ايضا . وسلامي لك من قاهرة المعز . رامي سلطان

 
On 13 ديسمبر 2010 في 2:23 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

سعدت بمرورك استاذ رامي..
لك وللكل الحرية في النقل لاي احرف في نسائم وهي منكم ولكم لكن لا تنسى ارجاع الموضوع لنسائم
عبير اخت واستاذة وزميلة اعتز وافخر بمعرفتها وتستحق الكثير مني ومنكم ...
شكرا لك ولقاهرة المعزة ..
لتكن زائرا دائما لنسايم :)

 
On 25 يناير 2011 في 2:58 ص , غير معرف يقول...

الى اجمل وارق روائية / بيرو دعواتي بالتوفيق
وربي يبعد عنك الحاسدين
وتحياتي للاستاذة فاطمة
خالد

 
On 25 يناير 2011 في 1:41 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اهلا بك استاذ خالد
تستحق عبير كل الخير ..
شكرا لحضورك