بلون الرماد اشتد الوجع , و بنكهة الأحرف المحترقة من أطياف الزمان
كانت هذه المجموعة القصصية القصصية القصيرة جدا
و التي تختزل عالما من الوجع و الدهشة في طيات نبضها .
بلون الرماد ...
تلتف الحقائق حول معصمها الذي
يقود للبشرية التي
تخطئ و تتعجرف ثم لا تفتأ تنكسر
وتصير رمادا !
فاطمة
وتحت الرماد تكمن بذور الخلود كما طائر
الفينيق
ينبعث من رماده مجدداً حياته .
د.محمود عبدالناصر
8:01:00 م |
Category:
( بلون الرماد اكتب رأيك فيها )
|
0
التعليقات
Comments (0)