ظفائرها تتدلى لترسم شقاوة ايامها الماضية .
في غمرة سعادتها بلعبة البحر التي اشتراها لها والدها , كانت المفاجأة أن يخرجوا لنزهة بحرية .
سعادة تتراقص أمام عينيها الصغيرتين فقد جاء وقت استخدام اللعبة.
ارتدت ملابس البحر وثملت في لعبتها , أرادت أن تعبأ الدلو بالماء تستقي لتصنع الحصن الرملي.
دخلت بقدميها الماء ليسقط جاروفها الصغير ويسبح بعيدا وتسبح معه وتسبح الظفائر حتى تختفي .
7:54:00 ص |
Category:
قصص قصيرة
|
0
التعليقات
Comments (0)