ظفائرها  تتدلى لترسم شقاوة ايامها الماضية .
في غمرة سعادتها بلعبة البحر التي اشتراها لها والدها , كانت المفاجأة أن يخرجوا لنزهة بحرية .
سعادة تتراقص أمام عينيها الصغيرتين فقد جاء وقت استخدام اللعبة.
ارتدت ملابس البحر وثملت في لعبتها , أرادت أن تعبأ الدلو بالماء  تستقي لتصنع الحصن الرملي.
دخلت بقدميها الماء  ليسقط جاروفها الصغير ويسبح بعيدا وتسبح معه وتسبح الظفائر حتى  تختفي .

Comments (0)