ما بين الأذانين وقت
تغير حال عبدا لله و وبات عريسا بحلة بيضاء زاهية
تعطره روائح المسك وتفوح في أرجاء بدنه
لتكتب قصة ثائر في وجه الطغيان , ما بين لحظة خروجه لفتح دكانه وبين الرصاصة الطائشة حديث خاطف
كل يريد أن يستقبل .
ثم تحولت الكينونة الأبدية لمستقبل لروحه المسالمة
وانتقل إلى عليين ..
ولم تبق إلا الرائحة العطرة
7:46:00 ص |
Category:
قصص قصيرة
|
2
التعليقات
Comments (2)
عسا الله يجعلنا منهم
آمين يارب
مشكورة يا مبدعتنا الغالية
ndooo
اهلا بالحبيبة ندو ..
يارب يجعلنا منهم بعد عمر طويل في طاعته
حفظك الله بنيتي .