أشتاق للمس كفيك الدافئتين ..

أتقي بدفئهما برد عواصف أيامي ...

أُعيد الأمن لقلبي المشتاق...

أسرح برطوبة لمسهما ..

روعتهما لا نظير لها ...لا ند لها ..لا وصف لها ...

لمسة تنقلني لعالم الأحلام ...

ولمسة أخرى ..أعود للمهد ..

أفتح عيني الصغيرة ...

أنظر ...

لأذوب ...

أستفيق على تلويحهما للقاء الجديد ...



Comments (2)

On 29 يناير 2011 في 2:32 ص , سامر القنطار يقول...

أشتاق عشقاً لأرضائك سأمضي وحيداً في طريق عاصف وبارد

احاول ان لاابكي مجدداً انا عاشق ولكن لم يحالفني الحظ

احمل دائماً احزاني فلا تحملي ذنبي

دمتي بخير اخت فاطمة البار كلماتك تفتح الجراح دائما

 
On 29 يناير 2011 في 10:27 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

مرحبا استاذ قنطار
اعتذر عن فتح اي جراح لكنه القلم له ما يشاء
دمت بخير