ثَـــــارَتْ الَأشْــــــــــوَاقُ نَارًا أَحْـــــرَقَتْنِي
وَسَــــرَتْ بِي نَحْوَ أَطْيَـــــــافِ الجَــــنُوبْ
بَاتَ يَــوْمُ الفَقْـــــــدِ يَوْمُ الحُزْنِ خَــــــــالِ
جَفَّـفَ المَوْتُ مَآقِي العَيْنِ يَاتِلْكَ الخُطُوبْ
وَغَــدَا قَلْبِي غَرِيبَ الفَرح ِيَا قُــرَّةِ عَيْـِنِي
أَرْبَعِــيناً عِشْتَهَا زَانَتْ بِبَـسْمَتِكَ الـدُرُوبْ
حَادِيَا فِي وَاحِدٍ فِي عَامِي الجـَـــــــــدِيدْ
كَانَ يَوْمُ وَدَاعِ خَالِي وَبَدَا فِيهِ الشُحـُـوبْ
.
11:50:00 ص |
Category:
خواطر الصباح
|
6
التعليقات
Comments (6)
لا تحزني اخي فاطمة هذة هي حال الدنيا
يكفي انه عاش عيشة كريمة وطيبة يكفي كل من يعرف خالك عيدروس او لا يعرفه
ذكروه بالخير والحب والعطاء لم يذكروا المال الذي كان معه بل ذكروا كل احسانه واخلاقة الحميدة رحم الله كل انسان يضع بصه شريفة على هذة الدنيا
دمتي بخير واتمنى ان تكون نهاية الاحزان يارب
اشكرك سيد سامر ..
حزنت ام لم احزن هي الاقدار تمشي في الحياة ويجب ان نراها..
اسال ربي له المغفرة وربي يديم الافراح على الجميع
لك شكري ثانية
المهم سيدة فاطمة اتمنالك حياة سعيدة وهادئه
مع اطيب الاماني
اشكرك ثانية استاذ سامر واتمنى لك التوفيق في حياتك
الحزن سحابه صيف ولابد من شروق والحياة إما اصبحنا لها عبيد او اصبحنا لها علامه فارقه نقود ولا نقاد يقسم الإنسان المتصالح مع الحياة الا يجعل من الأحزان والعوائق حجرة في طريقه سوف نترحل في طرقاتها ونمر بخطوبها ولكن يعيش و يعبر غبت الحياة من كان قلبه جسور وروحه مؤمنه وعزمه حديد هكذا تصنعنا الظروف إما أخذنا منها الحكمه أو كنا هوامش في ممرات الآخرين ولنا حريه القرار
بالتأكيد فالمصائب تصنعنا و تقوينا و تقربنا لله و منها نتعلم الفوائد و الدروس
شكرا للمرور .