استكمالا لسوء المعاملة في المستشفيات وهذا ما يدهشني جدا اننا في بلد اسلامي نزلت في اراضيه الرسالة والرحمة فالواجب ان تكون الرحمة سمة لمن يعيش على ارض الرحمة
بالامس تفاجأت عند زيارة قسم العناية لقريبتي ان الممرضة المشرفة عليها وضعت لها جهاز قياس الضغط وكان خربا لا يعمل ولم تنتبه لهذا وتركته مربوطا بيد المسكينة حتى صاحت بعد ألم طوال ليل لا يسمعها احد ,في الصباح فوجئ الطبيب المشرف ان ذراعها صار بنفسجي اللون وفيه اثر دمر محصور تسبب به ضغط الجهاز الذي لا يعمل .
لم يحدث الطبيب اي ضجة وقال للمرضة ضعي لها اي مرهم يخفف الالم فقط !
عند زيارتنا لها مساء وجدناها تتألم منه ذراعها وصار لون جلدها اقرب للسواد لان الممرضة لم تضع المرهم ,لمن تشتكي هذه العجزو المريضة !؟ لمن لا يسمع ندائها .
اننا بحاجة لعمالة تعين المرضى وتساعدهم وتخفف من الالم الذي يشعرون به لا ان يزيدوا الطين بلة والامر شدة .
كان الله في عون مرضى اسرة العناية خصوصا لانهم مقيدون بأجهزة لا تسمح لهم ان يحكوا حتى آذانهم .
واتمنى ان يهمتم كل مسؤل عن امانته ورعيته وان يقوم الاطباء باختبار واختيار ممرضات وممرضات مخلصين يحترموا الناس الذين تحت اياديهم وللحديث شجون .

اسرة بيضاء ذات عناية فائقة واجساد ممدة اعياها التعب واكل منها الزمان نصيبا .
غرفة كبيرة وواسعة واجهزة انعاش قلبي ورئوي وغسيل كلوي ومغذيات والمفروض تعقيم ونظافة فوق العادة لانها عناية فائقة .
لكن ما افزعني قبل البارحة عند زيارتي لاحدى قريباتي في هذه الغرفة ما صدمت به من اهمال شديد جدا في هذا المكان .
الممرضات العاملات لا يلقين بالا بالمرضى الذين وضعهم اهلهم امانة بين الاطباء والممرضات لكن ضاعت الصحة بضياع الامانة .
وجدت قريبتي وهي كبيرة في السن تبكي تقول كلما ناديت لا مجيب اريد ان اشرب اريد ان يغيروا لي ملابسي لا مجيب هنا .
وصف لها الطبيب وجبات خفيفة للتتناولها لكن الممرضات الامينات كن يضعن صينية الطعام خلف الستارة ولا يعطونها اياها وهي ضعيفة مشبكة الايدي لا تستطيع تحريك اصبع وكان الجدير بهن والمنوط ان يطعمنها وجبتها لكن فضلن ان يخبئنها خلف الستار الى ان فضح المخبئ والمستور وحركت ابنة هذه المريضة الستارة لتجد اصناف الطعام قد بدأ عليه العفن فاخبرت الطبيب المسؤل فجاء وزمجر وهدد هذه الممرضة فنظت للارض وتبسمت تبسم الخائف على وعد ماكر منها ان تهتم بعملها دمعت عيون قلبي من هذا الفعل القذر والاهمال اللاواعي .
ولا انسى ذاك الطفل في عمر الرابع عشر او يزيد قليلا ملقى بعد اصابته في حادث مروع في احد الاسرة في هذه الغرفة الفائقة اللاعناية
وحوله اهله وهو يصرخ لينادي من بقي فيه روح لينقذ روحه لكن دون مجيب اكتفوا باعطائة مغذيا في الوريد لحين زيارة الطبيب في اليوم التالي وغاب عنهم انه في حالة خطرة قد تزهق روحه لكن آهات وآهات منه ومن جيرانه المرضى في اسرة العناية تصرخ في وجه الاطباء هل بقي فيكم حياة وحياء ؟؟!!!!
(الحالة تتكرر في المستفيات الخاصة والحكومية على حد سواء )

مع قرب موعد افتتاح المدراس واسئناف الدراسة تعلقت قلوب كثير من الاباء والامهات على ابناؤهم خوفا على صحتهم نم المرض المعدي الذي اثارا لرعب بين الناس لكن ثمة تطمينات من وزارتي التعليم والصحة وانهما قامتا بالواجب .
وبعد ان بدأ الدراسة واستمرت فوجئنا باطفالنا ينفون كل ما ذ1كرت الوزارتين منتنفيذه في المدارس .
فلا معقمات ولا واقيات ولا غرف عزل ولا يحزنون انما هو الحر والزحمة الفظيعة في اروقة المدارس .
اللهم احفظ بناتنا واولادنا من انفلونزا الخنازير وما هو اصغر منها واكبر مما قد نسمعه لاحقا .
وقانا الله واياكم وحفظنا بحفظه .

قضيت خمس ليال في مدينة ابها البهية استمتعت خلالها ببرودة الجو وجمال المدينة ليلا في حديقة ابو خيال التي تجعل من يجلس فيها يسبح بخيالاته .
احتار علي في امر استاذه
فصل يموج بالمرح والضوضاء ومعلم يضحك في وجه التلاميذ الغشاشين
وعلي يالله كم هو مسكين يتعب ويذاكر ليجد نفسه مضطرا في نهاية الامر الى تغشيش زملائه .
لكن عليا فكر وفكر حتى هدته بنات عقله لفكرة .
استاذ :هل تسمح لي ان انام مثل سعيد ؟
ومن سيغشش الباقيين !
استاذ سألقي بالمهة عليك اذا انتهيت من تغشيشهم فايقظني !!

الكاركتير للرسامة الصغيرة/ شهد احمد

امي :أنا احبه كثيرا بل أعشقه يا أمي .
ما هذا الكلام يا ندى ,لقد ظننت انك فتاتي الشابة الهادئة العاقلة .
صدقيني يا امي لن تحلو حياتي وتصفو الامعه .
هههه حسنا يا حبيبتي لكن ..
لكن ماذا يا امي تعبت وانا احاول ان افهمك !
لكن والدك رفض تماما لقد أخبرته بل وحاولت معه فقال :لا وألف لا.
ألا تريدون الفرح لقلبي المتيم بحبه ..لم اعد استطيع يا امي .
ماذا يا حبيبتي اهدئي قليلا .
لن اهدأ حتى انال مطلوبي وامتع عيوني بالنظر اليه والا !؟
والا ماذا يا ندى ؟
والا فسأعلنها بملئ فيي (أنا ندى عاشقة الشوكولا).

صراخ من حولي ...دموع متناثرة ..اصوات تهديد ووعيد ومعها بعض اصوات لصفعات اخافتني جدا

كنت خائفة اترقب المصير المحتوم وفجأة اذا به يمسك برقبتي .

يالله اشتد الرباط فشعرت بالاختناق عندها بدأت ادافع عن نفسي احاول الفرار,اركل واضرب واصرخ

علي اجد من يساندني او يقف جواري لكن صوتي المبحوح لم يعد يسمع احدا .

وبينما انا في حالة فزع وقلبي يرجف ازداد هلعي لرؤيتي الحديد اللامع .

اقترب به واداره حول رأسي ثم فتحه فأدرت رأسي محاولا الهروب عندها فقط أمسك بيدي قائلا:لماذا الخوف ؟

نظر الي بعينين شممت رائحة الخيانة منهما .

قلت :لا اريد غير امي ...اريد ان اراها دعني اذهب ارجوك.

بدأ العرق يتصبب مني بغزارة والرباط الخانق يشتد من حولي .

بعد نصف ساعة او اقل ربت والدي على كتفي ...نعيما يا حبيبي ..لقد انتهيت .

تلك كانت زيارتي لحلاق الاطفال.






اتمنى من قارئي العزيز ان يقرأ الموضوع في الرابط ويعرف المزيد عن قصة انفلونزا الخنازير


http://www.essoog.com/_-o107535-ar.html
حمدا لله لى سلامة اقتراب وصول امصال انفلونزا الخنازير .
من المتفق عليه توزيعها على اطفال ومعلمين مكة والمدينة بحكم انهما ستشهدان الازدحام الاكبر بقرب الحج اعاده الله على الجميع بالصحة ووفقنا فيه للعمل الصالح .
ليس هنا ما ينافي العقل والمنطق لكن الغريب والمستحيل قبوله هو ما ظهر من قصص وحوداث لاناس توفوا في الولايات المتحدة نتيجة تعاطيهم هذ المصل .
فهل سنجلب الموت لاطفالنا .؟
اعتقد السؤال محرج للمسؤؤلين وصعب علينا كأباء وامهات فهل سنعطي اللقاح لاطفالنا ام نعطيهم ونخوض تجربة قد تنهي حياتهم !؟
اللهم احفظنا واحفظ ابناؤنا وجميع المسلمين .


اسمي شذا ...انا فتاة اعشق الحرية واحب الاحلام والخيال .
دائما تاخذي احلامي لعوالم عجيبة انسجها باصابعي فاخرج لوحات فنية غريبة وعجيبة .
ذات يوم كنت ارتب غرفتي وانظفها واذا بامي تناديني :شذا ..
اين انت ياابنتي ..
حسنا سآتي يا امي انا قادمة .
لكني كعادتي في خيالي الواسع وقفت تحت لوحة لنهر كنت قد رسمته قديما وقفت انظر اليها وفجأة اندلق ماؤه على وجهي اغمضت عيني فالماء بارد .
حاولت الهرب لكن الماء كان اسرع .
صرخت اه ..وفتحت عيني لارى امي الحبيبة تسكب ماء باردا في وجهي لاني لم ارد على ندائها .
ضحكت وقبلت امي فانا من عالم اخر . رسم الفنانة شهد



قرات هذا المقال في احد المواقع وحبيت انقله لقرائي للفائدة



ذات صباح كنت أتابع بإهتمام شديد دكتور كويتي
تحدث عن مرض(H1N1)إنفلونزا الخنازيروذكر أمور مهمه جدابطريقة سلسة سهلهوقام بتجربة عمليةللوقاية من ذلك الفايروس بإذن اللهحفظكم المولى من كل شر
تعريف بسيط
بالبداية مرض إنفلونزا الخنازير ينتقل من الإنسان إلى الخنزير نفسه
فحين يتناول الإنسان لحمه يتكون لديه نوع من الفايروس ومن ثم تنتقل العدوى

من الإنسان إلى الخنازيركالمزارع الذي يمتلك مزرعة خنازير فينقل المرض لجميع خنازيره عبر الإحتكاك بها أو السعال أو العطاس
حتى تصبح مصابة بذلك الفايروس

الأعراض
تكون مشابهة للإنفلونزا العادية ولا تظهر الأعراض حين الإصابة بل يأخذ المرض فترةحضانة أيام ومن ثم تظهر علامات كإرتفاع الحرارة والإعياء .....الخ من الأعراض

كيفية الوقاية من ذلك المرض بإذن الله ؟
هنا الطبيب قام بتجربة عملية بمنتهى الروعةبإمكانكم القيام بها بالمنزلقام بإحضارورق تباع الشمس ومعروفة علميا بإسم
(PH - PAPER )

(متوفر بالصيدليات)وأحضر أمامه3 أكوابالأول / وضع به ماء + ماده بيضاء سنعرفها لاحقا
الثاني / وضع به ماء فقط
الثالث / وضع به مشروب غازي
وحين وضع شريط تباع الشمس بالكوب الأول أصبحت الورقة لون غامق جدا
وبالكوب الثاني لم يتغير لون الورقة ظلت صفراء
أصبحت الكارثة وتحولت الورقة إلى لون أصفر فاتح جدا جدا
وبالكوب الثالث
بعد تلك التجربة
أوضح الدكتور بإن الوقاية من أي فايروس على وجه الأرض حتى السابق منها( كفايروس إنفلونزا الطيور وسارس )
تكون بجعل الدم ذا وسط قلوي لأن الفايروساتتحب الدماء ذات الوسط الحمضيفالوسط القلوي لا تتحمله الفايروسات فتموت على الفور
سبحان اللهوأما الدم ذا الوسط الحمضي فهو بيئة ممتازة للفايروسفورقة تباع الشمس حين تغير لونها للأغمق كان الوسط قلوي
وحين تغيرت للون الأصفرالفاتح كان الوسط حمضيإذا الوقاية تكون بجعل دمائنا ذات أوساط قلويةكيف ؟
أخبر الطبيب بإن أخذ ملعقة صغيرة جداملعقة شاي ممسوحةمن بيكربونات الصوديوم< /U> موجودة بالسوبرماركت
وهي تستخدم للخبز وإذابتها بكوب ماء ومن ثم شربها كفيلة بإن تجعل الدم قلوي و
بيئة تقتل أي فايروس على الفور سبحان الله وهي مادة لا خوف منها أبدا ونأكلها يوميا نحنعبر تناول الساندويتشات والخبز لأنها مكون رئيسي فيهاونبه الدكتور على أن تناول الوجبات السريعة والمشروبات الغازية والسكريات والشوكولاتةهي عوامل مساعدة تجعل الدم حمضي على الفورلإرتفاع الدهون فيها والسكر بالتالي الدم يكون مستجيب تماما لأي نوع من الفايروس حتى فايروس الإنفلونزا العاديةلذلك يجب التقليل من تناول ما سبق ذكرهبالذات لمن هو كثير إحتكاك بالأجانبملاحظة /حتى الآن لم يتم التوصل لمصل مضاد حتى وإن وجد سيكون بتكلفة عالية جدا جدا

سبحان الله بعض الأشخاص يتخوف من الأضرار أو من كثرة إستخدام البيكربونات رغم انه لاخوف منها أبدا شرط إستخدام( ملعقه شاي صغيرة جدا ممسوحة )وإذا أردت ان تكون بالجانب الآمن إستخدم ( المشروب )في الأيام التي ستكون فيهابإختلاط مع العديد من الأشخاص كالبنوك أو المستشفيات&nb sp;أكد أطباء صينيون الثلاثاء أن إحتساء كوب من اليانسون الدافيء وليس المغلي عقب الاستيقاظ صباحاُيعد أفضل وقاية من الاصابة البشرية من مرض انلفونزا الخنازيرالذي تفشى في بقاع شتى من العالموذكرت مجلة ( ميديكال ريسيرشيز) الصينيةا لمعنية بالشؤون الطبيةأن إحتساء اليانسون الدافيء يفوق في فاعليته تناول عقار(تامفيلو) الذي طورته شركة "روش" السويسريةويستخدم حاليا على نطاقعالمي واسعللوقاية من انلفونزا الخنازيرذلك أن أحد المكونات الاساسيةالمستخدمة في إنتاج ذلك العقار هو ( حمض الشيمكيك ) الذي يستخرج من قرن ثمرةاليانسونويترك عدة اسابيع ليتخمر
من غرائب بيوتات العالم هذا الصرح الذي ترونه صمود عجيب لكن هل ياترى ستستطيع قارئ ان تدخل فيه !!
انا اعتقد ستصيبني فوبيا الاماكن المرتفعة والضيقة في ان واحد ..



كل عام واحبابي وقراء مدونتي بخير واكثر قربا من الله ..
كل عام والجميع ينعم بالصحة والعافية ..
كل عام وامتي الاسلامية بخير ومسجدي الاقصى محرر من اليهود...
كل عام ونحن في عزة وشموخ واباء ورفعة في ا لدين والدنيا ..
كلنا ينتظر العيد فمن منتظره باللهو واللعب والشوكولا ,ومن منتظره بان يدق بابه احد ليعطيه العيدية ,ومن منتظره بالدعاء ان يتقبل الله منه الصيام ويوفقه
لما بعد رمضان من خير وطاعة..
اسأل الله باسمائه وصفاته العلا ان يجعلنا من المقبولين العتقاء وكل عام مقدما وانتم الى الله اقرب بالطاعات والاعمال الصالحة ..
ولن انسى شوكلاته العيد اضيفكم منها كلوا على راحتكم ...بالعافية .





في احدى الليالي الخالية من الضجيج وفي قمة الهدوء والوناسة اجتمعت الجارتان ام سعد وام سعيد .
كانت سعادتهما غامرة باللقاء وبدأت كل واحدة منها تبث شجونها واهاتها وحكايات عيالها في البيت .
لم يفت ام سعد ان تذكر قمة النظافة والهدوء الذي يلتزم به صغارها واشارت ام سعيد بدورها الى مدى اجتهاد عيالها نست الجاراتان انهما تضحكان على نفسيهما وبدأت كل واحده في الحلم بما تتمنى ان يصير,فكانتا تتحدثان في نفس الوقت وكأن كل واحده تسمع نفسها ما تحب ..!!

الكاريكاتير/ للفنانة الصغيرة شهد احمد

في احد ايام طفولتي قامت ماما بملاحقتي ...خفت منها كثيرا وهربت .
هربت اختي ولكن الماما زادت سرعتها حتى لحقت بنا وحصرتنا في زاوية الغرفة زعندها اشهرت السلاح المريع ..اهززان المشط قادم ..انا اكره التمشيط يا امي اتركي شعري بجماله المنكوش انا اكره المشط يا ماما ..


رسمة المبدعة الصغيرة شهد احمد باشراحيل

اقتربت العشر وزاد الشوق للقاء ليلة القدر ...
كل منا يرجو الله ان يبلغه هذه الليلة ويدعوه ان يوفقه لاغتنامها وقيامها ..الجميع يسعى على قدم وساق في تلك العشر لكن امرا خفيا قد لا ينتبه له البعض قد يشغله عن ان يوفق لقيامها ...
في زمن اقترب فيها البعيد وصار من السهل ان يتواصل الناس زاد ت علاقات الناس وزادت معها الاحن والغيرة والهفوات فقد نخطئ في حق والدنا او والدتنا قد نقصر في بهما ...قد نكون في مشكلة مع اخيا ..زقد نكون متقاطعين مع عمنا او خالنا ...قد نكون في شجار يومي مع جارنا لاتفه الاسباب ...قد ... وقد ..
هل فكرنا ان نظف قلوبنا قبل ان نفكر في ليلة اجرها خير من الف شهر ...
اذا دعوتي لنفسي الامارة بالسوء ولاحبابي وقرائي ان نجدد العهد ونصفيا لنفوس حتى نوفق في عبادة الليلة العظيمة بحق ونحن خاليين من اي امراض قلبية .
اذا فلنشمر ولنضغط الزناد فيعد يومين تدخل الليالي الاخيرة من شهر الله الفضيل احب الاشهر لقوبنا ...
قال تعالى (انا انزلناه في ليلة القدر ,ليلة القدر خير من الف شهر ,تنزل الملائكة والروح فيها بامر ربهم من كل امر ,سلام هي حتى مطلع الفجر ) .
سننتظرك ايتها الليلة العظيمة الى ان يطلع الفجر ان مد الله في اعمارنا ووفقنا لذلك .