‏إظهار الرسائل ذات التسميات طفولة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات طفولة. إظهار كافة الرسائل
استكمالا لادب العيال الذي هو لب عقولنا وما يشغل بالنا ليل نهار ان يكونو في احسن حال وان يسلكوا الطريق القويم ويلتزموا الادب امامنا ومن ورائنا وبعد مماتنا .
هموماالعيال كبيرة لكن نحاول ان نبتكر دوما ما يساعد على تعليمهم بالترفيه والتعليم
.تشعر الام بصعوبة عند تعليم ادب الخلاء للطفل لكن اعتقد ان لوحتي هذ ستكون خير معين لانها جميلة الالوان بسيطة اتمنى ان تنال اعجابكم.

فيما بقي من كان يا ماكان اليوم نكمل بقية قصة الابوان في تعليم الاخلاق الحسان .
تعليم الطفل طريقة الاكل الصحيح والادب اثناء تناول الطعام وعدم نثر الطعام على الارض والبسملة قبل الاكل من الاشياء التي يواجهها الابوان في تربية ابناؤهم وقد يجد البعض سهولة بينما يصرخ البعض او يضرب يد طفله .قد يستجيب بعض الاطفال بسرعة وقد يصعب على البعض اما لصغر سنه او مثلا لانه ايسر في اعتماده على كل شئ فيكون تناول الطعام محنة له .
عند تعليق مثل هذه اللوحة اما م ناظر الطفل فستداعب بدون ان يشعر هذه الكلمات قلبه الصغير ويبدأ عقله بتطبيقها من دون وعي عندها فقط عزيزي الاب والام لا تنسوا ان تمدحو طفلكم اذا احسن في تناوله الطعام وكافؤه بشئ يحبه و لا تنسوا تعليق اللوحة ..!
اتمنى ان اسمع تعليقكم حول طرق تربيتكم لاطفالكم وتعويدهم على السلوك الصحيح .


كان يا ما كان في قديم الزمان كان فيه ام واب صادقين في تعليم الدين الصحيح لاطفالهم وتعوديهم على البر والصلاح بطريقة جميلة لا يمل منها الاطفال في هذا الزمن الصعب ..
اليكم بداية مع تجارب بسيطة .
اذا اردت تذكير ابناؤك فاطبع لهم مثل هذه اللوحة وعلقها في غرفتهم بدل صور شخصيات افلام الكرتون ابدأ باللوحة الاولى وساكمل باقي الوحات الجميلة بعد ان سماعي لردودكم ورأيكم في هذا الامر
احتار علي في امر استاذه
فصل يموج بالمرح والضوضاء ومعلم يضحك في وجه التلاميذ الغشاشين
وعلي يالله كم هو مسكين يتعب ويذاكر ليجد نفسه مضطرا في نهاية الامر الى تغشيش زملائه .
لكن عليا فكر وفكر حتى هدته بنات عقله لفكرة .
استاذ :هل تسمح لي ان انام مثل سعيد ؟
ومن سيغشش الباقيين !
استاذ سألقي بالمهة عليك اذا انتهيت من تغشيشهم فايقظني !!

الكاركتير للرسامة الصغيرة/ شهد احمد






في احدى الليالي الخالية من الضجيج وفي قمة الهدوء والوناسة اجتمعت الجارتان ام سعد وام سعيد .
كانت سعادتهما غامرة باللقاء وبدأت كل واحدة منها تبث شجونها واهاتها وحكايات عيالها في البيت .
لم يفت ام سعد ان تذكر قمة النظافة والهدوء الذي يلتزم به صغارها واشارت ام سعيد بدورها الى مدى اجتهاد عيالها نست الجاراتان انهما تضحكان على نفسيهما وبدأت كل واحده في الحلم بما تتمنى ان يصير,فكانتا تتحدثان في نفس الوقت وكأن كل واحده تسمع نفسها ما تحب ..!!

الكاريكاتير/ للفنانة الصغيرة شهد احمد

في احد ايام طفولتي قامت ماما بملاحقتي ...خفت منها كثيرا وهربت .
هربت اختي ولكن الماما زادت سرعتها حتى لحقت بنا وحصرتنا في زاوية الغرفة زعندها اشهرت السلاح المريع ..اهززان المشط قادم ..انا اكره التمشيط يا امي اتركي شعري بجماله المنكوش انا اكره المشط يا ماما ..


رسمة المبدعة الصغيرة شهد احمد باشراحيل











نصيحة يقدمها طفل في صورة تحمل براءة وجمال اترككم معها