باسم الحب خطبها وباسم حاجة في نفسه أخفاها عاش معها ثلاثة أعوام منعها من إنجاب طفل بحجة أعباء الدراسة فصدقته .

ثم ...طلقها قائلا :

استعنت بك على قضاء ما أريد ..

شكرا لك ..

كنت وفية , لقد أتممت الدكتوراة و سأعود لبلدي ..انتهت صلاحيتك .!

Comments (4)

On 29 مايو 2012 في 8:21 م , غير معرف يقول...

حسبى الله ونعم الوكيل
هذا انسان غادر ربنا هيجزيه على
قدر عمله
جميله وموجزه
سلمتى
فيروز

 
On 30 مايو 2012 في 8:31 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اهلا بالطلة الفيروزية
نعم غادر و لكن بقانونه العنتري لم يخترق قلبه الاحساس الدافئ .
الاجمل كنت يا فيروز
كل الشكر لك

 
On 19 أكتوبر 2012 في 7:30 ص , غير معرف يقول...

لو وضعتها على شكل حوار ...ستكون مؤثرة أكثر
ليتسلسل القارىء متشوقا حتى ينصدم بالنهاية الأليمة
وتحية لهذا الإبداع

 
On 19 أكتوبر 2012 في 12:21 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اشكر ملاحظتك القيمة
وقد عدلتها في كتابي القادم بطريقة الحوار
ممتة لك .