::
::
ترخي فصول حكاية
بين أسطورة الموت و واقعه ألف سؤال
تشدني ترفعني
تمزق جمجمتي
لكنها تستلني من هوة الموت الذي يجذبني
من الأعلى هو الجذب الشديد
و من الأسفل هو الدفع العنيد
هنا الأسطورة التي تدفع بروحي .
::
بين تلك المنطقتين
كنت أنا
فاغرة الفاه
محملقة العينين
بين دهشة و دهشة
اختلفت الاتجاهات و انسكبت الرؤيا في مضمار
شاهدتُ الكثير من الأرواح
هَبت , وقَفَت , عَدَت
و الكل في بذخ
بين تلك الجذبتين .
11:02:00 ص |
Category:
خواطر الصباح
|
0
التعليقات
Comments (0)