تجف أحباري لشدة النزيف
تبكي كل العيون ...
هل صرنا كبش فداء آرائنا المتواضعة التي هي كل حقنا ...
قرش ورغيف ...
وشئ من حرية الضعيف ...
حتى متى ...
يامن بيده القرار..
حتى متى ...
ارحم الموت الذي استحيى من هذه الألوف ...
متى ستنتهي لنبدأ الحياة من جديد ...
هيا لترحل ...
سئمنا الذل في الاعناق ...
مللنا القيد في اللسان ..
كلنا الحرية للوطن
9:11:00 ص |
Category:
خواطر الصباح
|
4
التعليقات
Comments (4)
حتى متى ...
يامن بيده القرار..
حتى متى ...
ارحم الموت الذي استحيى من هذه الألوف ...
متى ستنتهي لنبدأ الحياة من جديد ...
هيا لترحل ...
كلام رائع سلمت اناملك
ام حامد..
هلا فيك ام حامد ..
بخير دمت ..
نحن من قديم الزمان ضحاية احياناً نكون ضحاية مجتمع واكثر الاحيان ضحاية حاكم
شكرا استاذ سامر لحضورك