صياح الوليد لحظة فراقه لرحم امه تعبير عن رفضه

و استنكارا لما يجري عليه من حال الفراق

أفلا نقدر ان نصيح و لو بصوت المطئطئ و نستنكر إخراجنا من كرامتنا المشنوقة على حبال ضعفنا

و انفساه ...و اعرباه...و اسلاماه...و امعتصماه

تسيل للركب دماؤنا وتحرق بالنار أجسادنا

و تبقى لحظات صمتنا تنكس بقية الكبرياء

Comments (2)

On 5 مارس 2012 في 8:29 ص , abuakram يقول...

ولمالا يكون صياح الطفل صيحة فرحة لخروجه للدنيا فسوف يجري فيها حتى ينتهي به المصير الى قدر لايعرفه الا من خلقه

 
On 5 مارس 2012 في 12:46 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

كيف يفرح يا سيدي بفراق الامان والخصوصية ....فراق الراحة واللا مسئولية..
لا اظنه يفرح وصياحه أكبر دليل
اهلا بك يا فاضل ...سرني تواجدك