اتصلت عليه تستشيره في مشكلتها , و بحكم مهنته " مستشار نفسي و أسري " كان محل الثقة .


لم يفدها كثيرا فأنهت الحديث شاكرة له بجمّ الأدب .


لكنه صار يتصل كل يوم فلا تجيب , فقد اشتمت رائحة القذر في رسالة بعثها .


صفقت بيديها مسترجعة " حاميها حراميها " !!







Comments (2)

On 23 فبراير 2012 في 9:52 م , غير معرف يقول...

جاري الانتظار
ام حامد

 
On 25 فبراير 2012 في 6:56 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اهلا بك ام حامد
تمت يا عزيزتي وتوقفت القصة القصيرة جدا :)
انتظري بقية المجموعة