انجلت ظلمة عصفت بها , استطاعت أن تمتطي صهوة الأمل لتحلق وتتنفس فجرا مضيئا

تتحسس في أذانه بهجة الحياة وتخر ساجدة ,فقد رأت أصابعها التي كانت تمسك بهما فقط
كانت لحظة من نور .

Comments (2)

On 2 يناير 2012 في 10:27 ص , غير معرف يقول...

رائعة بحق ...قصة مكثفة موجزة معبرة

شكرا شكرا شكرا

 
On 2 يناير 2012 في 5:48 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اهلا بك
عفوا عفوا عفوا وكأني قد عرفتك بالشكر التكعيبي
سعيدة بك أبدا .