دقائق جميلة تمر بالانسان بين شاردة وواردة ..
ان قدر لك ان تجلس مكان هذا الشخص الجالس على طرف الصخرة التي في الصورة فما هي لحظتك الشاردة التي ستمسك بها باعماق عقلك اللاواعي لتسبح بها في الفضاء الممتد امام ناظريك .
هل تستقط في الوعي لترى منظر الهاوية اسفل منك ام ستنتبه انك تمسك حروف لوحة التحكم لتكتب لي شاردتك ...!!
في انتظارها ...

Comments (6)

On 23 ديسمبر 2009 في 11:14 م , غير معرف يقول...

فكره رائعه وعرضها اروع وبالنسبه لي لن اسرح قرب تلك الهاويه والا فسقوطي امر اكيد هههه
الشارده تحتاج لهدوء لاصطيادها لي عوده
تحياتي
وفاء

 
On 24 ديسمبر 2009 في 1:10 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

في انتظار عودتك الرائعة يا صديقة المدونة

 
On 24 ديسمبر 2009 في 2:54 م , عبدالله الداوود يقول...

بالنسبة لي فلن أقدر على ممارسة " السرحان " من على هذا الارتفاع .. لأسباب جديرة بالاهتمام :) منها أني أولا أكره النظر من علو .. ثانيا: الرياض ليس فيها مكان مرتفع بهذا الشكل :)
خاطرة جميلة يا فاطمة .. وابداع متواصل ..

 
On 25 ديسمبر 2009 في 1:28 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اذا عندك فوبيا الاماكن المرتفعة اخ عبدالله لكن اظن الرياض عندكم الفيصلية والمملكة ممكن تجرب ارتفاعهم كتمرين لكن لن اتركك حتى تسطر خاطرة شاردة وانا على علم بوجودها اتركك دقائق لتلتقطها من عالمك
دمت زائرا للمدونة

 
On 1 يناير 2010 في 9:43 م , غير معرف يقول...

خخخخخخخخخخخخخخخ
مستحيللللللللللللللللللللل

 
On 5 يناير 2010 في 1:57 ص , الأديبة / فاطمة البار يقول...

ما في شئ مستحيل والمستحيل ضرب من الخيال
ممكن بس برفق وقت الجلوس والنهوض
هههه
اهلا بك