بمزيد من الاسى انعى الداعية ناصر ابراهيم الذي توفي رحمه الله
بعد معاناه مع ضمور جسده وعضلاته منذ ان كان في التاسعه من عمره ولم يبق شئ يتحرك
فيه الا اصابع يديه ووجه فكان يستعين بالله ويمسك الكيبورد ليسطر كلامه ودعوته الى الله
ودعوة غير المسلمين عبر مواقع الدعوة وغرف المحاضرات فأثبت انه خير شاب يسعى
الى الله بضعفه ...رحمه الله رحمة واسعه واسكنه فسيح جنانة ولا نقول الا ما يرضي ربنا
وانا على فراقك يا ناصر لمحزنون

Comments (4)

On 5 أبريل 2010 في 3:14 م , سوسو يقول...

اللهم ارحم الداعيه ناصر واعفو عنه واكرم نزله

ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه

من الذنوب والخطايا كما نقيت الثوب الابيض من

الدنس .
اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من

اهله وزوجا خيرا من زوجه وادخله الجنة واعذه

من عذاب القبر

 
On 5 أبريل 2010 في 4:24 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اللهم امين تعرفي سوسو ربما موت مثل هؤلاء يؤثر فينا لانه بالرغم من اعاقتهم الا انهم قدموا بينما الكثير ونحن منهم يتمتعون بكامل القوى والعقل ولكن استفهام كبير امامهم ماذا قدمتم ؟؟؟
اسأل الله ان يحسن خواتمنا ويرزقنا عيش السعداء وموت الشهداء

 
On 6 أبريل 2010 في 11:43 م , نانا يقول...

اللهم اجعل ماعندك خير له مماترك في هذه الدنيا

 
On 6 أبريل 2010 في 11:56 م , الأديبة / فاطمة البار يقول...

اللهم امين يا نانا