سميروزوجته فاطمة في بيت الزوجية الجديد .
يدخل سمير على عروسه الجميلة وفي ليلة لن تنسى من ليلاليه
في عمره وعمر هذه العروس .


يسكن عمر في احد احياء مدينة الرياض ينعم بجوها الصحراوي والبارد نسبيا في اليل في بيته الصغير والمتواضع جدا . فكر ذات ليلة ان يبني هذا البيت وفكر في ماله وحاله الذي لا يسمح لكنه وبتشجيع من اهله في البيت قرر ان يستدين من صديق عمره سعد . كان سعد رجل تاجر انعم الله عليه بالمال والخير و كان صاحبا لعمر . ففكر عمر ان يطلب من سعد مبلغ مليون ريال لكي يبني بيته الذي يحلم به على شريطة ان يعيد المال له بأقرب فرصة تتسنى له . وكان لعمر ما اراد حيث وافق سعد ان يقرضه هذا المال .
طار عمر من الفرحة وبدأ في بناء البيت الذي كان يملك ارضه من قبل .
اشتد عزم عمر ونشط في الاعداد لبناء البيت وتعاقد مع مكتب هندسي لاتمامه وسار الموضوع على قدم وساق , لكن ارتفاع اسعار الحديد وباقي مواد البناء وقفا عقبة في طريق كمال البيت ففكر عمر في الاستدانة من صديق اخر وبدأ في اكمال البيت , واثناء تلك الفترة طلب منه صديقه سعد ان يعيد المبلغ لانه محتاج له تحت ظل ازمة الاسهم التي خسر فيها كل ماله وألح على عمر باسراع السداد لانه سيتعرض للسجن ان لم يسدد قروضا كان قد اقترضها هو ايضا .
عندها فقط قرر عمر ان يبيع البيت الذي بناه من غير اي يكمله وباع معه احلاما نسجتها عيونه وسقتها بماء الحياة .
باع البيت وعند استلامه لمبلغ البيت تحدرت دمعاته الحارة بحرارة القهر وصعوبة ما يمر عليه من ازمة الدين . دموع رجل في سجن الديون من اغلى واجل الدمعات التي تحفظ في ذهن الزمان .

محمد وياسمين زوجان حميمان جدا . تبادلا معاني راقية من الحب والعطف حتى ان احدهما لا يكاد يصبر عن بعد صاحبه


عندما يبكي الرجل تهتز كل ذرات الارض من تحته تبكي معه نسمات الهواء انه رجل ...
ومدامع الرجال في سجون قوتهم لا تخرجها الا عظائم الامور
.

 
صدق أو لا تصدق فقدت بصرها وأصيبت بالشلل و«تقتات» على الصدقات وميراثها
يصل إلى بليون ريال.. «مليونيرة» تسكن في رباط خيري وابنة أخيها وأرملته

أراد رجل أن يبيع بيته وينتقل إلى بيت أفضل  فذهب إلى أحد أصدقائه وهو ‏رجل أعمال وخبير في أعمال التسويق....
وطلب منه أن يساعده في كتابه إعلان لبيع البيت ‏وكان الخبير يعرف البيت جيداً فكتب وصفاً مفصلاً له أشاد فيه بالموقع
الجميل والمساحة الكبيرة ووصف التصميم الهندسي الرائع ‏ ثم تحدث عن الحديقة وحمام ‏السباحة..... الخ...
وقرأ كلمات الإعلان علي صاحب المنزل الذي أصغى إليه في اهتمام شديد  وقال... أرجوك أعد قراءه الإعلان!! 
 وحين أعاد الكاتب القراءة صاح الرجل ياله من بيت رائع .. 
لقد ظللت طول عمري أحلم باقتناء مثل هذا البيت ولم أكن أعلم إنني ‏أعيش فيه إلي أن سمعتك تصفه
ثم أبتسم ‏قائلاً من فضلك لا تنشر الإعلان فبيتي غير معروض للبيع!!! 


هناك مقولة قديمه تقول أحصي البركات التي أعطاها الله لك واكتبها واحدة ‏واحدة وستجد نفسك أكثر سعادة مما قبل...
إننا ننسى أن نشكر الله تعالى لأننا لا نتأمل في ‏البركات ولا نحسب ما لدينا...
ولأننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات. ويقول آخر:‏ تألمت كثيراً عندما وجدت نفسي حافي القدمين ....
ولكنني شكرت الله بالأكثر حينما وجدت آخر ‏ليس له قدمين
اسألك بالله كم شخص تمنى لو انه يملك مثل سيارتك,بيتك,جوالك,شهادتك,وظيفتك,..
كم من الناس يمشون حفاة وانت تقود سيارة كم من الناس ينامون في الخلاء وانت في بيتك
كم شخص يتمنى فرصة للتعليم وانت تملك شهادة كم عاطل عن العمل وانت موظف
كم كم كم كم الم يحن الوقت لان تقول يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا 
 
حكاية جميلة في ا لحياة ان يكون لك اطفال تقبلهم وتحمد الله ان متع ناظريك بوجودهم
انها اعمق من حكاية ...


اليوم كنت في احد المستشفيات وكنت مجاورة لسيدة عربية

صار الاستمتاع في هذا الوقت بروعة البطاقات الالكترونية
ولو اهدى شخص لزميله او الزوج لزوجته
لحمل معاني جديدة و رائعةلازم نتغير مع الزمان ونبدأ الرحلة مع عالم الاهداءات الالكترونية
خلونا نشوف ارائكم بالموضوع هذا؟